بتواصله اليوم مع الصحف الاسبانية حول مشاكل سوء نتائج فريق اشبيلية ، وضع رئيس النادي خوصي كاسترو الاصبع على الجرح حول العديد من القضايا المتعلقة بالمدرب وبعض اللاعبين غير النافعين في اشارة الى اوكامبوس ويوسف النصيري ، وقال كاسترو أن موقع المدرب ميندليبار ساري المفعول ولن يقال من منصبه ، فيما أكد انه لا يفهم لحد الآن ماذا يحدث ليوسف النصيري حتى ولو أن الامر لا يتعلق بمغادرته . لكن امكانية المغادرة مطروحة حتى ولو لم يتوصل اشبيلية باي عرض ، لكن الاتصالات جارية بالفعل " على الاقل هناك عروض حتى الان ، ولكننا لم نتوصل باي شيء ، حقا نرغب التعاقد مع لاعب ما شريطة أن يخرج آخر "

واضاف حول اهتمام فريق سعودي بالنصيري " "ليس هناك اي تخوف من إغلاق سوق الانتقالات  وبقاءه مفتوحًا هناك، ولكن صحيح أن المملكة العربية السعودية تعتبر اليوم واقعا وأمرا جديدا في سوق الانتقالات  ولها تأثيرها. لم تعد بلدا يأتي فقط بلاعبين اكبر سنًا، بل يقبلون أيضًا الشباب". في اشارة واضحة الى ان اشبيلية يريد مغادرة النصيري الى السعودية بمبلغ يقارب 40 مليون اورو لربح الصفقة.