لا يوجد أبلغ وصفا من كلمة استهداف بل استهداف ممنهج و غريب و يبدو مقصودا للاعب المغربي حكيم زياش٬ من صحافة لندن الصفراء و التي لاحقته بشكل مريب حين عرضت أخبارا زائفة همت فشلا وهميا للفحص الطبي الذي قالت أنه اجتازه و لم يفلح فيه في إسطنبول تمهيدا لانتقاله لنادي غلطة سراي٫ مكررة نفس المنهج  المفضوح حين أكدت أنه فشل في الفحص الطبي في السعودية و هو ما أجهض صفقة انتقاله يومها لنادي النصر السعودي.

ما عاشه زياش داخل لندن كان أشبه بوصلات الجحيم ٫ عاش بلا دعم و بلا مؤانسة باستثناء الثلاثي ميندي المنقل للسعودية٬ لوكاكو و كوفاسيتش و الذان غادرا بدورهما البلوز و اشتكيا من أوضاع مريبة هنالك.

يعلمون جيدا طبيعة زياش و كيف يتفاعل زياش مع مثل هذه المناورات٫ لذلك يضغطون بالبهتان و الأراجيف و يروجون للكذب٫ و كأني بهم يصفون حساباتهم مع حكيم خط وسط الأسود لأسباب مجهولة و صفراء؟