تتفهم إدارة نادي بلد الوليد رغبة سليم أملاح في مغادرة الفريق بعدما نزل للقسم الثاني، والإنضمام لنادي فالنسيا.. لذلك منحته الضوء الأخضر للرحيل خلال هذا الصيف..
وتكمن الإشكالية بالنسبة لأملاح الذي لم يستطع بعد الإنضمام لنادي فالنسيا، كما نقلت صحيفة "أس" إستنادا لمصادر مقربة من بلد الوليد.. في أن بتير ليم رجل الأعمال السنغافوري الذي يملك فالنسيا رفض حتى الآن التوقيع على عملية ضم الدولي المغربي الذي ما زال مصيره معلقا.
ومن جهة أخرى ذكرت "أس" أيضا أن أوساسونا يتابع وضع أملاح عن قرب، بالرغم من أن الأولوية بالنسبة إليه ضم مهاجم جناح وليس لاعب وسط ميدان.