في حمأة انشغال محيط الدولي المغربي حكيم زياش بمخرج حقيقي من أزمته مع نادي تشيلسي الذي صد في وجهه أبواب العودة، وتعقد هذا الخروج أكثر مع إجهاض صفقة انضمامه لنادي النصر السعودي، خرجت إشاعة تقول أن النادي الأسبق لحكيم زياش، أجاكس أمستردام، قد يكون من بين الخيارات المتاحة لإنهاء خطر العطالة المحدق بزياش.
وتردد قبل أيام أن حكيم زياش من الممكن أن يعود لأياكس الذي لعب له بين 2016 و2020 قبل الإنضام لتشيلسي الإنجليزي، ومعه لعب 165 مباراة وسجل 49 هدفا ووقع على 81 أسيست.
هذه الفرضية نسفها بالكامل موريس شتاين مدرب أياكس أمستردام الذي قال بمنتهى الأدب في الندوة الصحفية التي سبقت مباراة أياكس أمام هيراقليس في افتتاح البطولة الهولندية:
"حكيم لاعب ممتاز وخلوق ويمكنه أن يكون إضافة كبيرة لأي فريق يلعب له، وأي مدرب يتمناه في صفوف فريقه، وأنا شخصيا لا أسمع عنه إلا القصص الجميلة يوم كان يلعب لأجاكس.
الوضعية الحالية تقول أن المركز الذي يلعب فيه زياش ليس شاغرا".
وبذلك أوصد مدرب أياكس الباب.