كان التعاقد مع الليبي حمدو الهوني، الذي رفض التمديد والإستمرار مع الترجي التونسي، بعد مواسم ناجحة قضاها رفقة نادي الدم والذهب، كافيا ليدفع الوداد صوب خيار تسريح اللاعب الأجنبي الخامس والذي وقع عليه الإختيار كان الجزائري الحسين بن عيادة.
ابتعاد بن عيادة لفترة طويلة عن اللعب بسبب تداعيات الإصابة وتراجع مستواه، مقابل تحسن مردود أيمن أبو الفتح الذي قبض على الرسمية مرافقا لزولا وبعدهما يأتي أمين فرحان مباشرة، دفع بن عيادة للخروج ولتنحصر كوطة أجانب الوداد عن 4، جزائريان٫ ليبي وسينغالي، بينما بن عيادة قريب من خوض تجربة في بلغاريا بحسب المقربين منه.