يملك أدم النفاتي فرصة ذهبية بعد انتقال للرجاء وَمغادرته الجيش، حيث سيكون مطالبا بوضع بصمته ونسيان التجربة الأخيرة مع الجيش، إذ كان مستواه غير مستقر. ولن يكون أمام النفاتي من عذر في الرجاء أمام الظروف المواتية للمنافسة وكذا مستوى اللاعبين مع الإبتعاد عن مزاجيه التي تفقده التركيز وتؤثر على مستواه في المباريات. وتبدو أيضا مسؤوليته في أن مكونات الرجاء تنتظر منه الشيء الكثير لتقديم الإضافة المطلوبة.