عاد رضا سليم لينخرط في تداريب الجيش مع اللاعبين، بعد أن غاب عن الحصص التدريبية الأولى.
ومعلوم أن رضا سليم أصر على تغيير الأجواء والرحيل بعد حصوله على عروض عربية مغرية، 
ورغم محاولة مسؤولي الجيش إقناعه بالبقاء لكنه أصرّ على ذلك. 
وغاب رضا سليم عن التدريبات، الشيء الذي أقلق مسؤولي الفريق، حيث اعتبروا أن ليس من حقه الغياب ما دام أنه ما زال لاعبا ينتمي للجيش. 
و يتدرب رضا سليم مع الجيش، في انتظار أن يتم الحسم في مستقبله، علما أن مكتب الفريق قد حدد المبلغ المالي لرحيله.