بعد فشله الذريع داخل الجيش٫ وحين نقول الفشل الذريع فلأنها معطيات من داخل النادي لكل من تعاقبوا على الفريق و خرجوا بهذه الخلاصة ٫ و جميعهم لم يقتنع بالنفاتي لاعبا أساسيا و الذي ظل ملازما لكرسي الإحتياط لفترات طويلة٬ مثلما أن وصف  الفشل تقاس بالإنتظارات الكبيرة التي رافقت  بصمة النفاتي ووعوده بأن يقلع مع الجيش ٫ فلا هو أقلع و لا هو قبض علي الرسمية و لا هو حافظ على كانه حتى بين المحليين و ابتعد كليا عن الأسود.
 مع الرجاء قد تكون الولادة و قد تكون الفرصة التالية و قد يكون الإنطلاق مجددا٫ الفتح ووجدة ثم الإمارات و الجيش و فرنسا٫ تجارب عديدة بتنقيط متوسط قياسا بما رافق اللاعب من تقييم من التقنيين الذي يجمعون على أنه موهوب؟