كثيرا ما عرضت المقارنات بين تفوق الناصيري على رؤساء الرجاء٫ وعرض صورة له و هو نائم على أريكته و تباعا يسقط رؤساء الرجاء بينما هو صامد متوج بالبطولات.
غادر في ولايته بودريقة٫ وتبعه حسبان٫ ثم غادر الزيات وتبعه الأندلسي وغادر محفوظ وتبعه البدراوي و هاهو بودريقة يعود و كأن جولة الإياب بعد فاصل مباريات الذهاب قد انطلقت.
بودريقة وعد يوم انتخابه بهزم الوداد و الناصيري و التتويج بالكأس الفضية و من أول ظهور في مباريات خروج المغلوب٬ بودريقة واحد و الناصيري صفر وبعدها فاصل و نواصل؟