أين اختفى ذلك المارد الفنان الموهوب الذي تألق في وجدة وحضر للجيش بعد صراع مع قطبي الدار البيضاء وتوج مع المحليين؟
أين هو ذلك الملهم الذي قيل عنه أنه خليفة بوفال المرتقب؟
ماذا حل باللاعب أدم النفاتي ليتحول لشبح بهذا الشكل؟
النفاتي خارج كل أشكال التغطية مع الفريق العسكري وموسمه الحالي كارثي بكل المقاييس بلا بصمة وبلا إضافة واسألوا أهل الدار.
احتاج الجيش الملكي اليوم للنفاتي ليرفعه وينتشله من حالة الشك، فلم يعثر سوى على سليم الذي يحاول لكن بلا نضج.
النفاتي الحالي محبط لمشاعر العساكر من المدرجات لغاية الإدارة.