هكذا قالت التقارير الأولية وهي مزعجة بطبيعة الحال ومحبطة، وللعزائم مثبطة.
جونيور الهداف وصاحب الحلول التهديفية وهداف النسخة الحالية مناصفة مع لاعب صنداونز مايلولا ب 7 أهداف، يعاني من كدمة عنيفة تحولت لالتواء على مستوى الكاحل وقد غرق في موجة من الحزن الشديد بعد المباراة بسبب حدة الآلام وشعوره بصعوبة اللحاق بموقعة الإياب.
المؤشرات الأولية قالت أنها إصابة تستوجب راحة لا تقل عن 10 أيام في انتظار تكرار الفحوصات الطبية وتعميقها على أمل تلقي أنباء سارة تفند هذه المزاعم والتقارير الأولية.
غياب سامبو عن موقعة بريتوريا سيمثل ضربة موجعة للوداد ولهجومه الذي لا يفي بالغرض ولا يوجد بين الوجوه الحالية من قدم إشارات الإطمئنان والإقناع غير هذا المرعب السينغالي الذي سيترقب الأنصار جديده بكثير من التوجس والدعاء.
ومؤسف أن يكون فريق بحجم الوداد ينافس في مسابقة من حجم العصبة يضم لاعبا قناصا واحدا وكل ذلك بسبب الميركاتو الكارثي للنادي صيفا وتكرر الفشل شتاء، لو تذكرون كارثة التعاقد مع الكاميروني لامكيلزي.
