شارت بعض التقارير الإعلامية على أن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية قررت الإستماع إلى عدد من المسؤولين على صفحات بمواقع التواصل الإجتماعي على خلفية الهجوم والحملة الممنهجة التي كان قد تعرض لها السيد فوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في الفترة الماضية وهي الصفحات التي أدانتها مكونات كرة القدم الوطنية لكونها مست بسمعة الكرة الوطنية وليس فقط برئيس الجامعة،  الذي تلقى مساندة مطلقة لكون الذين روجوا للأباطيل والأكاذيب أرادوا النيل منه من دون دلائل وهو الأمر الذي جعلهم يتورطون في هذه القضية.

وسيستمر البحث مع المتورطين للوصول إلى الجناة الحقيقيين ومن يقف وراء هذه الحملة، حيث طالبت مكونات الكرة الوطنية محاسبتهم لكونهم أساؤوا للكرة الوطنية محليا وخارجيا، علما أن الجامعة كانت قد توجهت للقضاء ليقول كلمته.