لو سجل الدولي الفرصتين المتاحتين له في الدقيقتين 11 من تسديدة غير مؤطرة نحو المرمى، وفي الدقيقة 41 من ذات الشوط الاول عندما تلقى كرة الهدف من الشعيبي داخل المعترك دون أن يحسب جيدا خروج حارس فريق اجاكسيو لمنع دخول الكرة الى مرماه ، لكان هو سيد المباراة وهداف الفريق من جديد ، ومع ذلك ، بدا ابوخلال طيلة 72 دقيقة قعالا في اشتغاله وبخاصة في الشوط الاول قبل أن يلعب التفاصيل الاخرى بنشاطه الدائم من خلال التمريرات العرضية ويغادر مسار الدورة 34 من بطولة فرنسا ، ويستقر في مركزه 13 برصيد 42 نقطة .