حالة من الغضب تنتاب سعيد الناصري رئيس الوداد وقصة 2020 ستتكرر، الإختلاف أن الإنفصال يومها تم مع غاريدو بعد 7 أشهر علي توليه المهمة وهذه المرة قد يحدث بعد 3 أشهر فقط من الارتباط بين الطرفين.
 الناصري اقتنع أن غاريدو لم يعد مرغوبا في بقائه بأغلبية العاذلة الودادية اللاعبين والمساعدين وخاصة الجمهور.
 ما علمته "المنتخب" هو أنه في هذه اللحظات رئيس الوداد يتدبر كيفية الإنفصال بحثا عن صيغة ودية تنهي الأمور دون مشاكل ولو أن عقد غاريدو عكس من سبقه لا يتضمن سوى 4 أشهر أخرى متبقية  ولن يكلفه الكثير.