صحيح من السابق لأوانه اصدار أحكام قيمة على التغيير٫ لأن الرجل بالكاد تم تعيينه٫ لكن لا شيء تغير بين فترتي حدقة وفترة تدبير عصبة بلقشور للأمور لغاية فترة سليمان البرهمي. نفس الموال  حاضر ٫ نفس الشكاوي٫ نفس القرارات الغريبة للحكام٬ نفس المعاملة مع حالات الطود بالتغاضي عنها٫ نفس النسق العجيب لاعتاد تقنية الفار٫ نفس الإتهامات من اللاعبين٫ نفس موال الشك و المظلومية من خلال بلاغات احتجاج الفرق و نفس اتهامات المدربين٫ لذلك دار لقمان ما تزال على حالها " بالصباغة  باقي ما نشفات" على ما يبدو؟؟؟