شهد هذا الأسبوع عودة اسمين مغربيين وازنين على مستوى التدريب، ويتعلق الأمر بمحمد فاخر الذي تعاقد مع أولمبيك خريبكة وعبدالرحيم طاليب المدرب الجديد للدفاع الجديدي.
ولعل في هذه العودة للإسمين الكبيرين قواسم مشتركة على غرار خبرتهما وتجربتهما وما يمكن أن يقدماه من إضافة في البطولة، فيما القاسم الأكبر  هو المتعلق في أن لهما نفس المهمة وهو إنقاذ أولمبيك خريبكة والدفاع الجديدي من الهبوط للدرجة الثانية عطفا على ترتيبهما المتأخر ووضعيتهما الصعبة في البطولة. 
ومؤكد أن الأضواء ستسلط على فاخر طاليب بعد عودته ما في الثلث الأخير من البطولة.