تسبب حسنية أكادير وهو يهزم الجيش الملكي٫ في أن أصبح الوداد وحيدا برقم مميز خلال مرحلة إياب البطولة.
الوداد هو الوحيد لغاية الآن الذي لم يخسر أيا من مبارياته في المرحلة الحالية تعادل في 4 مباريات و انتصر في مثلها بينما الجيش انقاذ لأول هزيمة له و هو الذي لم يخسر منذ الدورة 15 حين خسر من الرجاء بالدار البيضاء بهدف واحد.
و يدين الوداد لحسنية أكادير بالكثير٫ لأنه أخرج الجيش من هذه السلسلة مثلما مكن فارق النقطة  الواحدة التي صارت تفصله عن الجيش في أن استعاد مصير التتويج بأقدام لاعبيه ٫ بخلاف الفترة السابقة حين كان الفارق 4 نقاط فقد كان الجيش هو مالك هذا المصير. فهل تكون محطة أكادير  منعرج الدرع؟