اليوم ، يكون الدولي ياسين بونو قد احتفل بعيد ميلاده 32 باروع صورة سنة قاد فيها الاسود الى مونديال قطر باروع سجل تاريخي وصل معه الى نصف نهائي كأس العالم في تاريخ المغرب والعرب ، ولو أن الطريق في المشوار الخاص باشبيلية لهذا الموسم لا زال مظلما على مستوى الانجازات وان كان اروعها هو حيازة كأس اوروبا ليغ في موسم 2019 – 2020 . بينما في الوقت الراهن ، لا تزال امور ياسين غامضة سيما من المدرب الجديد الذي فضل الحارس الصربي على بونو في اللقاء الاخير دون التنقيص من كفاءة بونو كما ادعى المدرب موندليبار .
وسنة حلوة يا جميل
