الشابي ومتولي حين قال أنه  ليس بالنجم الكبير لأنه بلا رصيد مع الفريق الوطني وهو ما أغضب اللاعب والرجاويين كثيرا مثلما اصطدم مع بنحليب وعديد الصدامات الأخرى قبل ترك النسور٫ بعدها سيصف شباب المحمدية بالفريق الصغير ليغضب أبناء مدينة الزهور بالكامل وينفي ما قاله٫ ثم يصطدم مؤخرا مع رشيد روكي و يقول أنه لم يحترمه لينفي روكي ذلك جملة وتفصيلا ويقول أن الشابي يتملق لقطبي الدار البيضاء. وأول أمس يصطدم  مع عبد الفتاح حدراف لاعبه السابق٫ الأخير قال أنه استفزه بحركة لا أخلاقية والشابي يرد على ذلك" لو أتاني اللاعب حدراف بدليل   على  ما قاله و بالشهود سأعلن اعتزال التدريب"
في نهاية المطاف هذه الإصطدامات لا تقلل من قيمة الشابي أو أنه منفلت٫ هي من صميم شخصيته و حماسته ويقول أن هذه الأمور وتعلمها في أوروبا وتحديدا " من المدرسة النمساوية".