لم يحسم الناخب الوطني وليد الركراكي لحد الآن، في الإسم الجديد الذي سيضمه للفريق الوطني مابين قندوس وعبقار وبوكامير بصفة نهائية، لغاية الإجتماع مع أعضاء طاقمه التقني، علما ان ربان المنتخب المغربي، يسعى جاهدا لإجراء تعديلات على الخط الخلفي للفريق الوطني، بعدما شابته بعض النواقص في مونديال قطر.
الثلاثي المذكور دخل في منافسة شديدة منذ أيام، والركراكي يتابع معظم مبارياته بأدق التفاصيل، في إنتظار إنتقاء إسم واحد سيكون مرشحا للحاق بعرين أسود الأطلس في الفترة القادمة.