هذا المدرب هو عينة من الذين ينبغي أن يكون للفرق الوطنية موقف منهم٬ واسألوا الجيش الملكي عن هذا؟ 

فقد ضحى بمشروع كبير مع الزعيم ٫الفريق العسكري منحه كل شيء ٫نال لقبا لكأس العرش٫رفعت إدارة الفريق العسكري راتبه ومنحوه كافة الصلاحيات في الميركاتو وفي المركز الرياضي  كذلك٬ ليترك كل شيء و يغادر صوب أبها السعودي٬ حيث سيفشل فشلا ذريعا. 

ADVERTISEMENTS

حاول العودة فلم يلحق بقطار المغرب الفاسي وفشل في ركوب قطار نهضة بركان ٫ وها هو اليوم ينتظر قطار الوداد.

في قصة هذا النوع من المدربين قد تحضر الكفاءة٬ لكن الكفاءة تصبح لاشيء حين يتقدم عليها الطمع و الجشع ٬ ولعل قصة أبها والفريق العسكري تبرز أي نوع من المدربين هو؟ فهل يجد في بنجلون الحضن الحنين الذي يعيده للبطولة؟