بين مباراتي شباب المحمدية التي خسرها وتطوان التي كسبها٫ الوداد مختلف نوعا ما فيما يلي: في صناعة الفرص فقد صنع بين المبارتين أكثر من 25 هجمة سانحة وهذا لم يكن متاحا في السابق.

عاد أمين فرحان وعبد الله حيمود للعب وقد أظهر الثنائي الذي كان مغيبا في الفترة السابقة مقدرة كبيرة في تقديم الاضافة.

ADVERTISEMENTS

 الضغط العالي وتنويع الهجمات واللعب بسخاء وعدم الاتكال على سامبو السينغالي٫ هنا يمكن القول أن نفطي لم يكن يبيع الكلام حين قال أنه قدم للوداد ليرتقي باللعب قبل التفكير في النتيجة .