إعترفت الصحافة التونسية، بأن مهمة المدرب الجديد للوداد الرياضي مهدي النفطي، لن تكون سهلة ،وهو يشرف على الفريق الأحمر، بعدما حقق قبله وليد الركراكي لقبي البطولة المغربية وعصبة أبطال أفريقيا.

ورغم التجربة التي راكمها النفطي، من خلاله إشرافه على بعض الأندية في إسبانيا،آخرها ليفانطي، إلا أن العمل الذي ينتظره بالمغرب يراه الإعلام التونسي صعبا،بإعتبار أن الأخير سيكون مطالبا بالتأقلم مع الكرة في المغرب وبعد ذلك في القارة السمراء،وهو الأمر الذي لم يتعود عليه بإسبانيا.

ADVERTISEMENTS

وسيكون مهدي النفطي مطالبا في الفترة المقبلة، بتحقيق نتائج إيجابية أثناء مشاركة الوداد في نهائيات كأس العالم للأندية،وهي المنافسة التي ستتجه إليه الأنظار كثيرا لمعرفة اللمسة التي سيتركها داخل الفريق الأحمر.