بالغيابات وبالدار البيضاء معقل الرجاء، واجه شكليط مدرب المغربي الفاسي، الناخب الوطني التونسي السابق منذر الكبير وأحرجه بالتعادل معه من دون أهداف، وشكيليط عوض على رأس المغرب الفاسي مدربين تونسيين، وهما فتحي جبال وعبد الحي بن سلطان وأحرجهما بالنتائج.
السلامي سيذهب لملعب العبدي ويحرج مدربا تونسيا آخر خريج النمسا وهو لسعد الشابي الذي قال أنه لا يخسر في البطولة إلا أمام الوداد والرجاء والجيش وبالثلاثة.
في ظرف زمني قصير جدا مطرب الحي، من وليد الركراكي٫ لغاية شكيليط والسلامي يقفون بوجه ابناء قرطاج وقبلهم السكتيوي هزم البنزرتي وعجل بمغادرته الرجاء.
فهل هو متغير جديد في خارطة انبعاث مدربين مغاربة جدد يحظون بالثقة بدل المد الخارجي الذي سيطر على العوارض التقنية للأندية وتسبب للأطر التقنية الوطنية في عطالة مزمنة.