هذه العادة يعلمها من شاهدوا جيل الثمانينيات على وجه التحديد، كانت يومها تتردد لازمة شهيرة "حين يكون الجيش قويا يكون الفريق الوطني قويا والعكس صحيح"، بل أنه في عام الأسود التاريخي وأول عبور لحاجز دور المجموعات في مونديال المكسيك 1986 توج الجيش بثنائية البطولة وكأس العرش، وفي العام الذي سبقه توج بثلاثية البطولة وكأس العرش ودوري ابطال افريقيا.

هذه المرة الأسود تجاوزوا أيضا دور المجموعات في قطر٫ لذلك هي بشارة خير لأنصار الجيش سبقها تتويج الزعيمات باللقب الأفريقي لعصبة الأبطال، فهل تصدق الرواية ببشارة أسود الدوحة لأنصار الزعيم؟

ADVERTISEMENTS