قرر مصطفى حجي، الذي تم إتهامه من قبل الكاف بتزوير دبلوم التدريب (أ)وحرمانه من مزاولة أي نشاط لمدة 5 سنوات، اللجوء إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم،ومحكمة التحكيم الرياضي "طاس" من أجل إعادة الإعتبار لنفسه بعد الإتهام الذي أساء لسمعته كواحد من أبرز نجوم المنتخب المغربي السابقين، ومدرب إشتغل لسنوات طويلة ضمن الطاقم التقني ل"أسود الأطلس" حيث عمل رفقة الزاكي بادو وهيرفي رونار والبوسني وحيد خليلودزيتش،قبل أن يتم التخلي عنه من طرف الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم. يذكر أن الجماهير المغربية إستغربت خبر توقيف مصطفى حجي،في الوقت الذي تساءل العديد من الناس، كي أن الأخير إشتغل لسنوات ضمن طاقم المنتخب الوطني دون أن تعرف الكاف أن زور دبلوم التدريب لغاية 2022.