تحامل على الإصابة بفضل حماسه وإرادته ورغبته في اللعب، لعلمه باَأهمبته داخل المجموعة وكذا بعد استحالة إشراك أكرد، كالعادة كان محاربا في الدفاع ورد مجموعة من الكرات، وكان يقظا وكان مُركزا أيضا في كل تدخلاته كان أيضا حاضرا على مستوى بنتَاء العمليات، مع الأسف لم يستطع مقاومة الإصابة في الفخذ التي تعرض لها في مباراة إسبانيا وغادرها في الدقيقة 56.