رفع عبد الرزاق حمد الله سقف الطموحات عاليا أعلى من أبراج الدوحة التي ارتدت ألوان العلم الوطني من خلال تصريحه المثير.
حمد الله لا يكتفي بالتأهل فحسب٫ ابن آسفي المأخوذ ببهجة الأجواء قال ما يلي » لم أعش في حياتي أجواء كهته٫ قلتها وأكررها كي يتبين للجميع حقيقة وصدق ما أقول٫ هذه العائلة بهذه الوحدة والتلاحم وخاصة مع هذا الجمهور العظيم ٫ صدقوني بهذا التحالف لا أحد أراه مهما كان اسمه أو قيمته قادرا على أن يقف في طريقنا٫ لا أحد وأعني ما أقول هذا الجمهور لا مثيل له في العالم ٫ يشحننا مثلما لا يتخيل الجميع ولن نخذله »