من المدرجات وليس من المستطيل الأخضر٫ مؤيد اللافي العائد للتدريبات الجماعية مع باقي زملائه ومثلما حدث في المواعيد الكبيرة لناديه لا يمكن أن يتخلف عن الحضور ليتحول لمناصر وليس لاعبا وهو ما تفاعل معه أنصار الوداد بشكل قوي. المفاجأة هي تواجد زهير المترجم بالمدرجات وليس حتى في كرسي الإحتياط وبدوره خلف ظهوره في هذه الرقعة مفاجأة لجماهير ناديه وقد عولوا على ظهوره بالملعب . المترجي واللافي وقصة الإصابة و تأخر التعافي مسألة فيها نظر بكل تأكيد والمؤكد أن المترجي سيعاني كثيرا ليستعيد رسميته إن هو استلذ الغياب بهذا الشكل عن المباريات.