عجيبة هذه الكرة و غريبة تفاصيلها٫ الزنيتي لا يلعب ديربي كأس العرش ليلعب غايا مرباح يقترب من مغادرة الرجاء ليعود ويمدد لموسم واحد٫ فيشترط لعب الديربي من أجل الأسود و المونديال وهذا من حقه ٫ يعود للعب وتأتي ضربة زاد مبكرة للوداد٫ يتقدم جبران المرشح للمونديال ليتصدى لها الزنيتي المرشح للمونديال٫ ويكسب نقاطا كبيرة على حساب التكناوتي المرشح للمونديال. هكذا أضر جبران بحظوظه وحظوظ زميله و قدم هدية فوق من طبق لغريمه٫ إلا إذا كانت للناخب نظرة أخرى مغايرة لا تختلف عن نظرته للحدادي والنصيري ورحيمي؟