سيكون المدرب منذر الكبير الأسعد في الرجاء بعد الفوز على نيجليك من النيجر 2-0 في ذهاب الدور ال32 بمسابقة عصبة أبطال إفريقيا، والسبب لأنه الأول للفريق الأخضر هذا الموسم وتزامن مع مباراته الثانية بعد تعويضه فوزي البنزرتي. وإذا كان الرجاء قد طرد النحس وعانق الفوز الأول له هذا الموسم بنكهة إفريقية، فإنه يمني النفس أن يطرد النحس على مستوى البطولة، وما زال ينتطره، إذ من أصل 4 مبارايات سجل الرجاء 3 تعادلات وخسارة، والأكيد أنه وسيكون الهاجس المقبل لأصدقاء الحارس أنس الزنيتي.