هذه المرة زوابع ورياح وعواصف التحكبيم لم تتأخر وقد انطلقت  مبكرا وعديد الفرق مستاءة ومحبطة لبعض القرارات التحكيمية.
 في بركان الحسنية قدمت اعتراضا غلى الحكم وفي مباراة الرجاء وأولمبيك آسفي أسوأ من كان بالقمة هو طاقم التحكيم وسط تلك الأجواء الإحتفالية والأداء المميز  .
ضربة جزاء واضحة للقرش وهدف مشكوك في صحته وعديد الإجتهادات الغريبة في زمن الفيديو وال "ڤار".
 يحيى حدقة على المحك فما عاد من مجال لعرض اللقطات أسبوعيا واستهلاك تحليلها أمام عدم تحسن أداء الصافرة.
 ما يحدث حاليا هو إنذار فقط لا غير وأداء حكم مباراة الرجاء والقرش وعدد مباربات دورة الإفتتاح لا يرقى لمستوى التطلعات ولا هو يبدد الهواجس ؟