هو أسبوع الحسم من طرف إدارة الفريق العسكري في هوية خليفة البلجيكي سفين فاندنبروك الذي غادر الجيش صوب أبها السعودي، لأنه قبل أن يغادر وقع على تعويض باسم "طلاق الخلع" وهذا يحسب لإدارة الجيش بترك 160 مليون سنتم هنا.
الجيش فرض شرطه الجزائي 6 أشهر على المدرب البلجيكي لو يكسر العقد وبهذه السيولة المالية الجيش مرتاح ويفاوض وهو مرتاح، عددا من المدربين الأجانب لتعويض سفين. لأنه باختصار التوجه ومنذ اللحظة الأولى كان حاسما "لا تفاوض مع إطار وطني" بعد تجارب غير ناجحة بالمرة مع مدربينا، والرغبة قائمة لتكرار تجربة الزواج مع مدرب أجنبي.