"لو بقيت بالوداد لا أعتقد أني سألامس نفس النجاح الذي تحقق هذا الموسم لذلك أرى أنه من الأفضل لهم ولي التغيير،هم يحتاجون مدربا بنفس جديد وطموحات مغايرة وأنا أحتاج للراحة بعد موسم مضغوط وصعب أن أكرر الحضور بنفس الجهد والحماس لذلك أبلغتهم بالبحث عن مدرب جديد".
إنه تصريح الركراكي الذي يضع نقطة نهاية في مشواره مع الوداد، فهل وليد على حق؟ أم أنه مدرب خواف لا يملك الثقة في النفس ليركب التحدي ويدافع عن مكاسبه؟ أم أنه يملك في جيبه عقدا أكثر أغراء ؟ فمن يترك مونديال الأندية وعرضا يجعل منه أغلى مدرب في البطولة مؤكد أنه اتخذ قراره الكبير هذا بعد أن اطمأن لبديل أكثر اغراء فما هي يا ترى الوجهة التي تحكمت في قرار من هذا النوع؟