الدرس هو أن الحارس و نصف الفريق٫ نترك حراس البطولة و نذكركم بما فعله البلجيكي العملاق كورطوا أمام ليفربول في باريس ٬ أليس هو من حمل اللقب الأوروبي للميرنغي؟
بونو مع اشبيلية في اليوروبا ليغ و الليغا...
الزنيتي مع الرجاء في الكونفدرالية و كأس محمد السادس ٬ و حمياني " اللي حامى فرقة" في نيجيريا مع نهضة بركان لغاية التكناوتي الذي تمرد على الأهلي في نهائي الأبطال .
نعم الدرس هو أن حارس المرمى ليس الرقم المغبون كما كان يعرف داخل الفريق.
حارس المرمى اليوم يمثل رقما بارزا في معادلة التعاقدات و الميركاطو.
هذا الثلاثي له فضل كبير أكثر من الهدافين على الألقاب التي تحصلت عليها الأندية المغربية و من كذب ٬ فعليه إعادة قراءة شريط كل تلك النهايات ... فلا تبخسوا الحراس حقهم؟