نعم هذا هو الواقع، الخبر لن يسر الجيران ولن يعجبهم، وهو استمرار فوزي لقجع رئيسا للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم لولاية ثالثة أي لغاية 2026، ففي مشهد استثنائي فرضته الحالة الراهنة "مونديال قطر و عديد الأوراش التي تهم منتخبات النسوة" اللواتي تأهلن لكأس العالم بالهند ومنتخب الكبيرات الذي سيخوض باراج التأهل للمونديال بدوره الشهر المقبل بمشيئة الله تعالى، ولعدم وجود منافس حاليا، لقجع هو المرشح الوحيد للبقاء بمنصبه وهو ما تأكد ل"المنتخب". ومؤكد أنه بقدر ما يثير هذا الموقف ارتياحا داخليا هنا لما تحقق في ولايتيه السابقتين، استقبال الخبر في الجهة الشرقية ليس بنفس المشاعر..