يتقدم يمسح المساحات والمدافعين٫ ليقنبل ويختار الركن البعيد القصي الصعب على حراس المرمى بدقة عالية لا يملكها إلا من يحمل صفة الفنان هذا حال ووصف هدف يحيى جبران.
 من أنغولا جبران يقول أنه سعيد لهذه الأسباب" لأننا انتصرنا في ذكرى عيد الميلاد وهذا له رمزيته و كان علينا أن نخذل جماهيرا في هذا اليوم و لأننا واصلنا رحلة النصر خارج المغرب مرة أخرى ولأنه هدفي الخامس و هو أفضل أنجاز لي تاريخيا في  مشاركة قارية ٫ الحمد لله على كل حال قاومنا الظروف والضغوطات وأظهرنا أن الوداد يكبر في المواعيد الكبيرة هنيئا لنا على الإنتصار وأكرر لكن لازمتي الشهيرة"  مازال ما درنا والو"