على طريقة كل من عانوا قطع الأربطة هنا، كبيرهم الحافيظي والسعيدي و بينهما، بنحليب، بوطيب، ثم الدويك والوردي، مؤيد اللافي يختار بعد تشاور مع رجال القرار والتخصص التوجه صوب اسبيتار القطرية لإجراء الجراحة وليس هنا بالدار البيضاء.
هذا ما أبلغنا به اللافي وقد وجدناه قويا غير مهتز بتاتا، مؤمنا بالله و قضائه وقدره كما قال: "الحمد لله على كل حال، قدر الله وما شاء فعل، الجراحة هي الحل وهذا لا يحتاج إلى اجتهادات أو نقاش. قررت التوجه بطبيعة الحال وبقرار من النادي صوب قطر وتحديدا مركز اسبيتار العالمي المشهود له بالكفاءة في هذا النوع من الإصابات.
عدد من زملائي ممن عانوا هذا النوع من الإصابة خضعوا للجراحة هناك وعادوا للعب دون تعقيدات، أحتاج دعواتكم وبتوفيق من الله سيكون كل شيء على ما يرام وبألف خير".