عكس كافة التنقلات السابقة وقد بلغت 3 للوداد صوب لواندا عاصمة أنغولا، هذه المرة فرسان الوداد، لن يشدوا الرحال عبر رحلة عادية، بل عبر طائرة بتنسيق بين الجامعة التي تدعم الأندية المغربية قاريا خاصة بعد بلوغ مراحل متقدمة وإدارة الوداد، لأن الرحلة العادية تعادل 21ساعة من التحليق بين التوقف بالدوحة وبلوغ لواندا.
تفادي الإرهاق وتمكين اللاعبين والطاقم التقني من ظروف سفر مريحة للغاية، والهدف هو بلوغ النهائي بمشيئة الله تعالى، والعودة للمغرب عبر نفس الطائرة قصد التحضير لمباراة الإياب، فلا صوت يعلو داخل معسكر الوداد على صوت الحلم الأفريقي والأميرة السمراء.