السلامي آخر من قاد الرجاء للدرع، في موسم كورونا المثير للتنافس والجدل، غادر بكيفية يعلمها الجميع وركن للراحة طويلا واختار أن يعود ليطل عبر بوابة الفتح الذي له معه ذكريات مر عليها عقد من الزمن.

السلامي أمام نسوره السابقة، مباراة بمشاعر خاصة، مباراة كبرياء وتأكيد الذات، ومباراة ربح الصف الثالث ومباراة الإنتصار الثالث أمام الأندية الثلاثة الأولى بالترتيب الموسم المنصرم والحالي، فقد هزم الوداد البطل والمتصدر الحالي والجيش ثالث الموسم المنصرم والحالي، ولو هزم الرجاء وصيف الموسم المنصرم الحالي سيكون أول مدرب هرم أول ثلاثة فرق بالترتيب.

ADVERTISEMENTS