تصوروا ماذا لو بقي الثلاثي  الناري داخل الرجاء؟
الكرة عند الحافيظي، الحافيظي يراوغ السولية يمرر، رحيمي في الإستقبال الكرة بمرمى الشناوي...
 مرة أخرى الكرة في الزاوية إنه الوقت الإضافي، متولي في التنفيذ، ومالنغو  يرتقي فوق معلول والشناوي يراقب الكرة بالشباك...
نعم كل هذا مشروط ب"لو"، لو بقي الثلاثي الناري لكانت هذه العصبة رجاوية، وقبلها السوبر، وبعدهما مونديال الأندية.
لو بقي هذا الثلاثي ما  ربح الرجاء 6 مليار قيمة الصفقتين، بل كان سيربح مليارين من التتويج بلقب العصبة ومليار مشاركة مونديال الأندية وملايير رعاة إضافية، وألقاب تعزز وصف"التسمية العالمية؟"  
لكن هم رحلوا؟ وماذا لو استغلت نصف مداخيل الصفقتين في شراء نجوم حقيقيين.. غير كوياطي، باديبانغا وكابانغو؟ للأسف وأداة شرط والشرط لم يتحقق.