بعدما كان واحدا من أعمدة المنتخب الأولمبي،على عهد الراحل الهولندي بيم فيربيك،عاد المدرب المغربي حسين عموتا، لينفض الغبار على اللاعب إدريس فتوحي، الذي ظل يتجاهله كل المدربين الذين تعاقبوا على تدريب "أسود الأطلس".
فبعدما إصطدم إدريس فتوحي،بحاجز جعله غير قادر على اللعب مع المنتخب المغربي الأول، بعد أولمبياد لندن 2012، جاء عموتة ليضع ثقته في اللاعب الذي يشغل في الوقت الحالي مركز وسط ميدان نادي السيلية القطري.
ومنذ منح الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم،للمدرب حسين عموتة مهمة تدريب المنتخب المغربي الرديف، حرص على إعادة بعض اللاعبين الذين يراهم مهمين، كفتوحي وسعدان وأيضا بانون.