"صحيح حضرت ديربيا سابقا وهذا هو الثاني لي، لذلك قدرت جيدا ما تمثله هذه المباراة للرجاويين ككل. لن تكون حاسمة على مستوى تحديد مصير الفريق لأن الموسم بالكاد في بدايته ولم يصل حتى منتصفه، لكن هذا النوع من المباريات ذالت الحساسية المفرطة تختلف عن غيرها والإنتصار فيها كما الهزيمة تأثيرهما مختلف أيضا.
أثق في اللاعبين من ذوي الخبرة وحتى الناشئين الذي نالوا فرصهم ولم يخيبوا الظن، وأتمنى أن نكون عند حسن ظن انتظارات جماهيرنا ولو على صعوبة المهمة والمنافس. 
جرى العرف أن الديربيات تحسم بالتفاصيل والجزئيات الصغيرة، لذلك سنحاول تحقيق الرغبة الجماعية".