جرت الأقدار أن يكون الظهور الأول للمدرب وليد الركراكي قاريا مع الوداد، هنا من الدار البيضاء وليس من غانا، بعدما تسببت إصابته بفيروس كورونا في غيابه وتخلفه عن رحلة أكرا.
تعافي وليد الركراكي قاده ليكون حاضرا هذه المرة في كرسي احتياط فريقه، فبين غيابه ذهابا وعودته الهامة إيابا اليوم، بالإمكان أن تنصلح الكثير من الأمور، إذ طغت الفوضى على اللاعبين انتشارا وأداء ذهابا، رغم تدبير التواصل مع مساعده المسكيني عبر الهاتف الذي لم يحل بين هذا التشرذم وبين ضبط الأمور كما ينبغي.