من أصل 23 هدفا المسجلة مع وحيد وهو يقود العارضة التقنية للأسود 10 من هذه الغلة التهديفية حملتها بصمة وتوقيعات مدافعين، وهو ما لم يحدث مع مدرب آخر قبله.
 في فترة وحيد الهدافان هما حكيم وحكيمي ولكليهما 3 أهداف، وبطبيعة الحال حكيمي مدافع، وفي فترته سجل جواد يميق هدفان ومثلهما نايف أكرد وثنائية للمبعد قهرا وقسرا نصير المزراوي وهدف لزهير فضال.
بل أنه من أصل آخر 4 أهداف للفريق الوطني 3 تحمل توقيع 3 مدافعين، بدءا بجواد يميق في ودية بوركينافاسو وبعده أشرف حكيمي أمام غانا وديا أيضا لغاية هدف نايف أمام صقور الجديان والرابع كان نيرانا صديقة للاعب سوداني.
عادة غريبة تكاد تقرب نصف أهداف الأسود من مساهمة وزراء الدفاع، لأنه ببساطة هذا يعكس غياب الحلول عن المنظومة الهجومية واحتباس الأخيرة وجفاف منابع النصيري المبتعد عن التهديف دوليا منذ فترة طويلة، وخاصة لاستبعاد أكبر هدافين حاليا للفريق الوطني «حكيم زياش 18 ويوسف العربي 15 هدفا».