وضع الغيني مصطفى كوياطي، إدارة الرجاء في مأزق جديد، بعدما تحركت إدارة فريقه السابق مازيمبي الكونغولي، لتؤكد بأن اللاعب مازال مرتبطا بعقد مع الغربان، مايؤكد عدم أحقيته في التوقيع مع النسور.
وكان الخضر، أعلنوا ضم كوياطي بموجب عقد يمتد لثلاث سنوات، قبل أن يظهر بأن كوياطي ماظال على ذمة مازيمبي، في إنتظار إيجاد حل لخذا المشكل الذي طفا على السطح، ليذكر جماهير الرجاء بماعاشوه سابقا مع بين مالانغو، الذي قدم هو الآخر من مازيمبي.