رغم الهالة التي سبقت انتقال أيوب لكحل من المغرب التطواني إلى المغرب الفاسي وكذا القيمة المالية للصفقة، إلا أن اللاعب ما زال لم يقدم ما يشفع له ليشكل إضافة للفريق الأصفر. ويُعول المغرب الفاسي كثيرا على لكحل ليقود هجوم الفريق، غير أن عطاء اللاعب لم يرقى إلى المستوى المطلوب ولم يقدم طيلة المبارايات التي شارك فيها الإضافة المطلوبة. وسيكون لكحل مطالبا ليقوم بمجهود أكبر في المبارايات المقبلة ليكون عند تطلعات مكونات الفريق، خاصة مع تراجع نتائج الماص، على غرار الخسارة الأخيرة أمام مواودية وجدة بثلاثية نظيفة، في إشارة إلى أن المغرب الفاسي سيكون بحاجة لاستعادة توازنه في المواجهات المقبلة.