تسبب المدير التقني الوطني روبيرت أوسيان في تعرض لاعب دولي سابق وهو مولاي هاشم الغرف في حرج كبير عندما عينه مسؤولا عن الكرة النسوية بعصبة تادلة أزيلال، وهو التعيين الذي عارضته العصبة المذكورة لكون اللاعب الغرف يعد من اللاعبين الدوليين المغاربة الذين قدموا الشيء الكثير للكرة المغربية عندما كان لاعبا في صفوف المنتخب الوطني.
وطالبت العصبة بأن يشغل الغرف مهمة أكبر لكونه كان مديرا تقنيا للعصبة لمدة طويلة، وساهم في تثبيت سياسة التكوين بها.