أعاد مصطفى الخلفي مدرب الفتح البسمة لجمهور الفتح ومسؤوليه، بعد أن تحول من مدرب مساعد إلى مدرب، إثر رحيل وليد الركراكي لقطر، لدخول تجربة جديدة بنادي الدحيل.
وواصل الخلفي نتائجه الإيجابية بفوز جديد على أولمبيك خريبكة بهدف للاشيء، في الدورة 19 ببطولة القسم الأول، وهو الثاني على التوالي لفريق العاصمة، ليصعد به إلى المركز الخامس ب 20 نقطة.
وكان الخلفي بذلك أهلا للثقة التي منحها له المكتب المسير، ولو أنه  ما زل يراهن على مواصلة تألقه هذا الموسم، والمنافسة على المراكز المتقدمة.