سطعت شمس بايرن ميونيخ فجأة، وتحركت الآلة البافارية يمينا وشمالا وهي تحصد أغلى الألقاب، وعاد هذاالفريق ليخط إسمه من ذهب في الخزائن الألمانية والأوروبية، عاد ليدون إسمه مرة أخرة بعد أن تذكر هوايتهحصد الألقاب..

فبعد سنوات عجاف عاد ليكتسح منصات التتويج ويرفع صوته عاليا في سماء الألقاب، مؤكدا  أن الكباروالعمالقة يمرضون ولا يموتون..

ADVERTISEMENTS

حكاية المجد البافاري بدأت بتحطيمه رقما ألمانيا بعد فوزه بلقب البطولة قبل نهايتها بست دورات، وفي لحظةالتتويج بدا واضحا أن سماء بافاريا بدأت تشرق لتزيل ضباب التراجع، لتتمخض عنها عاصفة هوجاء ضربتيمينا وشمالا نجوم برشلونة، فكان التأهل عن جدارة وإستحقاق للنهائي الأوروبي، فكان البافاريون علىموعد مع مجد آخر لاقى التحية من الجميع ورفعوا له الأيادي للتصفيق، ولم يكن الإنجاز سوى الفوز بأغلىالكؤوس وأنفس الألقاب، إنه دوري أبطال أوروبا الذي تأتى على حساب دورتموند.

ولأن قصة المجد لم تنتهي، فقد كان لابد من إكمالها بالثلاثية، فكان البايرن على موعد مع كأس ألمانيا وخصمإنحنى ورفع الراية البيضاء وسار على درب الخصوم

  • مواضيع ذات صلة

    ADVERTISEMENTS

    إضافة تعليق جديد

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المطلوبة مشار إليها بـ *